الرحمة
------- (ورحمتي وسعت كل شيء)
صفة كريمة، وعاطفة إنسانية نبيلة ، تحث على بذل المعروف،
فالسمة الحقيقية لأمة الاسلام
هي المسارعة والمسابقة في الخيرات ،والمبادرة في عمل الخير و أقتناص الفرص
والهدف هو مرضاة الله سبحانه وتعالى و جعل الله الرحمة قاعدة في قضائه تشمل خلقه وتحيطهم في الدنيا والاخرة
،
وقد كتبها الله على نفسه قال تعالى : ـــ بسم الله الرحمن الرحيم
(كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلـٰـى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) وقال (ورحمتي وسعت كل شيء)
وقد كانت هذه الصفة هي المهيمنة على سلوك نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم فقال عز وجل
(لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ أَنْفُسِكُمْ عزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَّحِيْمٌ)
------- (ورحمتي وسعت كل شيء)
صفة كريمة، وعاطفة إنسانية نبيلة ، تحث على بذل المعروف،
فالسمة الحقيقية لأمة الاسلام
هي المسارعة والمسابقة في الخيرات ،والمبادرة في عمل الخير و أقتناص الفرص
والهدف هو مرضاة الله سبحانه وتعالى و جعل الله الرحمة قاعدة في قضائه تشمل خلقه وتحيطهم في الدنيا والاخرة
،
وقد كتبها الله على نفسه قال تعالى : ـــ بسم الله الرحمن الرحيم
(كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلـٰـى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) وقال (ورحمتي وسعت كل شيء)
وقد كانت هذه الصفة هي المهيمنة على سلوك نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم فقال عز وجل
(لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُوْلٌ مِّنْ أَنْفُسِكُمْ عزِيْزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيْصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِيْنَ رَؤُوْفٌ رَّحِيْمٌ)