وأحملُ السرَ كالشريانِ بالودج ِوكلُّ همِّي لقاءٌ فيكِ يجمعني فمٌ تصيرُ شفانا ساعةَ الوهجِ قد كنتُ قبلكِ بالأمالِ منشغلاحتى حضرتِفكانَ العزمُ كالدرجِلا لستِ من بشرٍ يا نسمةَ الغسق ِفيكِ الأريجُ شذى قارورةُ الأرجِمن بعد عينيكِ لا أنثى ستعرفن يتصيرُ كلُّ نساءَ الأرضِ في هرجِفكيفَ أمضي وهذا الحزنُ يتبعن يونارُ قلبي كما الأخشاب في مرجِبها سأعبرُ نحو المجدَ قاطبةًسيفٌ لسانيفلا خوفٌ من الحرجِأطرزُ الحرفَ بالياقوت ِ والدررِفالحبرُ عيناكِ والأوراقُ من مهجي