تحت شعار الحرية لدكتور مضوي، وأننا لن ننسى معتقلينا،تناولت أسرة الدكتور مضوي والمتضامنين معها إفطارهم الرمضاني أمام زنازين النظام، احتجاجاً على الاعتقال التعسفي الذي بدأ منذ ديسمبر 2016 وحتى الآن يرفض النظام تقديمه لمحاكمة عادلة، ولم يسمح له بالاستعانة بمحامي.ترى هل سيستمر ليل الإنقاذ حالك الظلمة طويلاً، أم أنه سينجلي يوماً ما بصبح جميل، تتحقق فيه العدالة، وينعم فيه شعبنا بالحية والسلام، والأمن، والديمقراطية، والرفاهية تحت حكم دولة قانون ومؤسسات تحترم وتحميحقوق الإنسان.