[size=14]
المؤمن لا يتوقف همّه عند: كم قرأت؟
بل كيف قرأت؟ وماذا صنع القرآن في قلبي؟
وهل لقراءتي أثر في قولي وفعلي وسلوكي؟
اللهم انفعنا بكتابك.
كم من إنسان ارتفع عند الله درجات، لا بعملِ جوارحه،
بل بصبره على بلاء عظيـــــــــــــــــم أصابه.
وفي البخاري: "من يرد الله به خيرا يصب منه".
التذكير بالصلاة على النبيﷺ حسنٌ،وأحسن منه أن نتفقد حالنا مع سنته،ومدى تمسكنا بها(ظاهرا وباطنا).
س/لو لقيكﷺالآن؟
كم مخالفة عندك سينبهك عليها؟
إذا اجتمع القرآن مع قيام الليل ، فثمة الرفعة !!
{ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً}
{ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ}!
هكذا بكوا لفوات قربة من القربات التي كانوا معذورين فيها لفقرهم!
فكم بكينا لفوات قربات ..لسنا معذورين فيها؟!
بل فتش فستجد في الناس من يبكي ..لفوات شهوة ..أو معصية ..أو هزيمة ناديه المفضل !!
ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻫﻮ ﻓﺎﺭﺝ ﺍﻟﻬﻢ ﻭﻛﺎﺷﻒ ﺍﻟﻬﻢ.
ﻏﺎﻳﺔ ﻣﺎ ﻳﻤﻠﻜﻪ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺳﻤﺎﻉ
ﺷﻜﻮﺍﻙ،ﻭﺩﻻﻟﺘﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ:
ﻓﺎﺷﺪﺩ ﻳﺪﻳﻚ ﺑﺤﺒﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﺘﺼﻤﺎ*ﻓﺈﻧﻪ
ﺍﻟﺮﻛﻦ ﺇﻥ ﺧﺎﻧﺘﻚ ﺃﺭﻛﺎﻥ"
راق لك منظر الربيع على الأرض
فثق أن ربيع القرآن في قلوب المؤمنين لا يشبهه في الحُسن شئ .
ما استعان العبد على صلاح ذريته بمثل أمرين:
- إصلاحه لنفسه: (وكان أبوهما صالحا). -
الإلحاح بالدعاء: (وأصلح لي في ذريتي).
إذا فتح الله لك باب رزق، فلا تعجبن بذكائك، أو تظن أنك رزقت بحذقك،
بل تذكر أن ذلك من فضل الله عليك.تأمل:{وابتغوا من فضل الله}
أُمرنا بالدخول في الدين كله، (ادخلوا في السلِّمِ كآفة) [البقرة: 208]
بعضهم يريد الترغيب دون الترهيب، وآخرون بالعكس!
أو يغلو في نصوص الوعد، وآخرون في نصوص الوعيد![/size]
المؤمن لا يتوقف همّه عند: كم قرأت؟
بل كيف قرأت؟ وماذا صنع القرآن في قلبي؟
وهل لقراءتي أثر في قولي وفعلي وسلوكي؟
اللهم انفعنا بكتابك.
كم من إنسان ارتفع عند الله درجات، لا بعملِ جوارحه،
بل بصبره على بلاء عظيـــــــــــــــــم أصابه.
وفي البخاري: "من يرد الله به خيرا يصب منه".
التذكير بالصلاة على النبيﷺ حسنٌ،وأحسن منه أن نتفقد حالنا مع سنته،ومدى تمسكنا بها(ظاهرا وباطنا).
س/لو لقيكﷺالآن؟
كم مخالفة عندك سينبهك عليها؟
إذا اجتمع القرآن مع قيام الليل ، فثمة الرفعة !!
{ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى أن يبعثك ربك مقاماً محموداً}
{ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ}!
هكذا بكوا لفوات قربة من القربات التي كانوا معذورين فيها لفقرهم!
فكم بكينا لفوات قربات ..لسنا معذورين فيها؟!
بل فتش فستجد في الناس من يبكي ..لفوات شهوة ..أو معصية ..أو هزيمة ناديه المفضل !!
ﺍﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ ﻫﻮ ﻓﺎﺭﺝ ﺍﻟﻬﻢ ﻭﻛﺎﺷﻒ ﺍﻟﻬﻢ.
ﻏﺎﻳﺔ ﻣﺎ ﻳﻤﻠﻜﻪ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﺳﻤﺎﻉ
ﺷﻜﻮﺍﻙ،ﻭﺩﻻﻟﺘﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ:
ﻓﺎﺷﺪﺩ ﻳﺪﻳﻚ ﺑﺤﺒﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﻣﻌﺘﺼﻤﺎ*ﻓﺈﻧﻪ
ﺍﻟﺮﻛﻦ ﺇﻥ ﺧﺎﻧﺘﻚ ﺃﺭﻛﺎﻥ"
راق لك منظر الربيع على الأرض
فثق أن ربيع القرآن في قلوب المؤمنين لا يشبهه في الحُسن شئ .
ما استعان العبد على صلاح ذريته بمثل أمرين:
- إصلاحه لنفسه: (وكان أبوهما صالحا). -
الإلحاح بالدعاء: (وأصلح لي في ذريتي).
إذا فتح الله لك باب رزق، فلا تعجبن بذكائك، أو تظن أنك رزقت بحذقك،
بل تذكر أن ذلك من فضل الله عليك.تأمل:{وابتغوا من فضل الله}
أُمرنا بالدخول في الدين كله، (ادخلوا في السلِّمِ كآفة) [البقرة: 208]
بعضهم يريد الترغيب دون الترهيب، وآخرون بالعكس!
أو يغلو في نصوص الوعد، وآخرون في نصوص الوعيد![/size]