الوحدة المفاهيمية: العلاقة بين وسط حياة حيوان ونمط تنقله. المجال المفاهيمي: تنوع الكائنات الحية في أوساطها. رقم المذكرة: 18 الأستاذ عوشت عمر
مؤشر الكفاءة: أن يحدد التلميذ أنماط التنقل والأعضاء المناسبة لها. الكفاءة القاعدية: يضع علاقة بين وسط حياة كائن حي حيواني ونمط تنقله. الحصة التعلمية: I -أنماط التنقل عند الحيوانات. II -العلاقة بين الأعضاء الحركية ونمط التنقل في الوسط.
الوسائل: لوحات توضح أنماط التنقل عند الحيوانات – كتاب التلميذ.
وضعية الانطلاق. المنهجية
للحصول على الغذاء أو التواصل مع الكائنات الأخرى يقوم الحيوان بوظيفة مهمة - ما هي؟ - وظيفة التنقل.
* تساؤل: ما هي أنماط التنقل عند مختلف الحيوانات؟ * الوضعية الإشكالية:
الأجوبة المحتملة: المشي – الركض – السباحة – الطيران...
* مسعى حل الإشكالية
I -أنماط التنقل عند الحيوانات - مخطط العمل
أدرس الفقرة 1 صفحة 84 واجب عن الأسئلة المناسبة (لخض الأجوبة في جدول).
النتيجة
1 -الحيوان دودة الأرض جرادة بومة سمكة نعامة فيل
2 -وسط حياته اليابسة الهواء الهواء الماء اليابسة اليابسة
3 -نمط تنقله الزحف الطيران الطيران السباحة المشي والركض المشي
4 -أنماط التنقل هي المشي، الركض، الزحف، الطيران والسباحة.
II -العلاقة بين الأعضاء الحركية ونمط التنقل في الوسط
أدرس الفقرة 2 من الصفحتين 85 – 86 واجب عن الأسئلة المناسبة.

أ- النتيجة
1 -العناصر المسؤولة عن الحركة عند الأسماك هي الزعانف.
2 -الفروق الشكلية البارزة بين السمكتين:
- السمكة الأولى: جسمها عريض وزعنفتها واسعة.
- السمكة الثانية: جسمها ضيق وزعنفتها صغيرة.
3 -نستخلص أن كلما كان جسم السمكة عريضا زادت مساحة الزعانف.

ب-
1 -البط يدفع الماء ويخترقه باستعمال قوائمه الخلفية التي تشبه الزعانف حيث تحمل بين الأصابع أغشية.
2 -وسط حياة التدرج هو البر ووسط حياة البط هما البر والماء.
3 -الفرق الشكلي بين قدم التدرج وقد البط: التدرج له أصابع متفرقة أما البط له أصابه بينها أغشية.
ج-
1 -المعايير التي اعتمد عليها الملاح الجوي لتصميم الطائرة هي:
- الشكل المغزلي للجسم - الأجنحة الواسعة - الذيل المتحرك.
2 -دور المعايير أثناء الطيران:
- الشكل المغزلي للجسم يساعد الطائر على اختراق الهواء.
- الأجنحة الواسعة تسمح برفع الحيوان في الهواء.
- الذيل المتحرك يساعد الطائر على تغيير الاتجاه.
3 -تتمكن الطيور على الحفاظ على توازن جسمها أثناء الطيران بفضل المساحة الكبيرة للأجنحة.
د-
1 -الحيوانات الممثلة في الوثيقة هي الجراد، الضفدع والأرنب.
2 -لكل هذه الحيوانات أطراف خلفية على شكل حرف "Z."
3 -يكون الطرف مثنيا على شكل حرف "Z "وإذا ما تم بسطه يزيد طوله (المسافة بين نهايتيه).
4 -أثناء البسط يزيد طول الطرف مما يكسب الحيوان قوة تساعده على القفز.
هـ-
1 -يتمكن كل من الإنسان والفيل من المشي على اليابسة دون اختلال جسميهما لأن مساحة الإسناد
عندهما واسعة (مساحة التماس بين الأرض والقدم).

2 -سبب السرعة الفائقة التي يتنقل بها كل من المتسابق والكلب هي وضعية الجسم حيث مساحة السند

بين الأطراف و الأرض تكون ضيقة.
3 -مقارنة بين سطح الإسناد:

سطح إسناد كبير سطح إسناد صغير
الفيل – شخص يمشي الكلب – شخص يجري (المتسابق)

4 -نستخلص أن سطح السند للقدم المتكيف مع المشي يكون كبيرا أما سطح الإسناد للقدم المتكيف مع الركض
يكون صغيرا.
الخلاصة:
* تنتقل الحيوانات في أوساطها المختلفة لتأمين استمرارية حياتها، وتستعمل لذلك أنماطا مختلفة
للتنقل حسب وسط عيشها فنميز التنقل بواسطة السباحة، الطيران، القفز، الركض، المشي أو الزحف.
* تأخذ الأطراف الشكل المناسب لنمط التنقل في وسط معين فيزيد مثلا سطح السند عند الكائن
المتكيف للمشي ويضيق عند الكائن المتكيف للركض.