تكثر الخلافات الزوجية خلال سنوات الزواج الأولى بسبب أسباب عديدة قد تكون سببها الزوجان فى الوقت نفسه.
تؤكد الدكتورة سامية خضر أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، أن العوامل التي تؤدي إلي فشل العلاقات الزوجية هى عبوس أحد الطرفين في وجة الاَخر و العناد و انعدام الاحترام بين الزوجين ونكران الفضل والجميل.. ومعها تحول الحياة الزوجية الي جحيم لا يطاق
وتجعل الزوج يهرب من لهيب المنزل و يبحث عن البديل الذي تطيب معة حياته بينما تضطر الزوجة إلي الرضا المقسوم أو الإصابة بالاكتئاب.
وأكدت الدكتورة سامية خضر أن أكبر خطر يهاجم ويفسد الحياة الزوجية هو العناد سواء من قبل الزوج أو الزوجة ولكن في الغالب العام العناد يقع من الزوجة لأن كل أمر يصدر من زوجها إليها تتخذه بشئ من الحساسية فتتعمد عدم تنفيذه لشعورها بأنه يقهرها ويمحو شخصيتها فنجد الزوجة تتعامل مع الزوج بندية.
كما أشارت إلى أن التعامل بندية يسبب الكثير من المشاكل والخلافات الزوجية فالزوج يحب الزوجة المطيعة وليس معني ذلك أن يتحكم فيها
ويسلط اَرائة وإنما لابد أن تكون هناك ديمقراطية في التعامل بين الزوجين، وعندما يختلفان في الاَراء فرأي الزوج هو الذي يطبق لأنه رجل البيت
وغالبا يكون رأية هو الصواب
تؤكد الدكتورة سامية خضر أستاذ علم الاجتماع بكلية التربية جامعة عين شمس، أن العوامل التي تؤدي إلي فشل العلاقات الزوجية هى عبوس أحد الطرفين في وجة الاَخر و العناد و انعدام الاحترام بين الزوجين ونكران الفضل والجميل.. ومعها تحول الحياة الزوجية الي جحيم لا يطاق
وتجعل الزوج يهرب من لهيب المنزل و يبحث عن البديل الذي تطيب معة حياته بينما تضطر الزوجة إلي الرضا المقسوم أو الإصابة بالاكتئاب.
وأكدت الدكتورة سامية خضر أن أكبر خطر يهاجم ويفسد الحياة الزوجية هو العناد سواء من قبل الزوج أو الزوجة ولكن في الغالب العام العناد يقع من الزوجة لأن كل أمر يصدر من زوجها إليها تتخذه بشئ من الحساسية فتتعمد عدم تنفيذه لشعورها بأنه يقهرها ويمحو شخصيتها فنجد الزوجة تتعامل مع الزوج بندية.
كما أشارت إلى أن التعامل بندية يسبب الكثير من المشاكل والخلافات الزوجية فالزوج يحب الزوجة المطيعة وليس معني ذلك أن يتحكم فيها
ويسلط اَرائة وإنما لابد أن تكون هناك ديمقراطية في التعامل بين الزوجين، وعندما يختلفان في الاَراء فرأي الزوج هو الذي يطبق لأنه رجل البيت
وغالبا يكون رأية هو الصواب