فيستحب لجميع أفراد المجتمع الدعاء في جميع الأوقات أن يرزقنا وأولادنا وأهلنا ومجتمعنا وبلادنا الأمن والأمان والاستقرار؛
فالدعاء مفتاح كل خير في الدنيا والآخرة؛ ولذلك كان يدعو النبي صلى الله عليه وسلم ربه أن يرزقه الأمن حين يمسي وحين يصبح؛
فعن ابْنَ عُمَرَ قَالَ: ” لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ يَدَعُ هَؤُلاَءِ الدَّعَوَاتِ حِينَ يُمْسِي ، وَحِينَ يُصْبِحُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي ، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي ، وَآمِنْ رَوْعَاتِي ، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ ، وَمِنْ خَلْفِي ، وَعَنْ يَمِينِي ، وَعَنْ شِمَالِي ، وَمِنْ فَوْقِي ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي.” (النسائي وابن ماجة وأبوداود وصححه الألباني)
فعلينا أن نقتدي بنبينا ونداوم على هذا الدعاء صباحا ومساء ليرزقنا الله الأمن والأمان.
نسأل الله بمنِّه وكرمه أن يديم علينا نِعَمه، وأن يعز هذه البلاد ويجعلها آمنة مطمئنة سخاءً رخاءً وسائر بلاد المسلمين، وأن يوفق ولاة أمرها لما فيه صلاح البلاد والعباد، وأن يلهمهم السداد في القول والعمل، وأن يكبت عدوهم، وأن يهتك ستر المعتدين على حرمات الآمنين، وأن يكف البأس عنا وعن جميع المسلمين، إنه خير مسئول، وأقرب مجيب، وبالله التوفيق،؛؛
فالدعاء مفتاح كل خير في الدنيا والآخرة؛ ولذلك كان يدعو النبي صلى الله عليه وسلم ربه أن يرزقه الأمن حين يمسي وحين يصبح؛
فعن ابْنَ عُمَرَ قَالَ: ” لَمْ يَكُنْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ يَدَعُ هَؤُلاَءِ الدَّعَوَاتِ حِينَ يُمْسِي ، وَحِينَ يُصْبِحُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ، اللَّهُمَّ أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي ، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي ، وَآمِنْ رَوْعَاتِي ، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ ، وَمِنْ خَلْفِي ، وَعَنْ يَمِينِي ، وَعَنْ شِمَالِي ، وَمِنْ فَوْقِي ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي.” (النسائي وابن ماجة وأبوداود وصححه الألباني)
فعلينا أن نقتدي بنبينا ونداوم على هذا الدعاء صباحا ومساء ليرزقنا الله الأمن والأمان.
نسأل الله بمنِّه وكرمه أن يديم علينا نِعَمه، وأن يعز هذه البلاد ويجعلها آمنة مطمئنة سخاءً رخاءً وسائر بلاد المسلمين، وأن يوفق ولاة أمرها لما فيه صلاح البلاد والعباد، وأن يلهمهم السداد في القول والعمل، وأن يكبت عدوهم، وأن يهتك ستر المعتدين على حرمات الآمنين، وأن يكف البأس عنا وعن جميع المسلمين، إنه خير مسئول، وأقرب مجيب، وبالله التوفيق،؛؛