آلسلآم عليگم ورحمة آلله وپرگآته
شــــــــــگوى آلچــــــآهل وشگوى آلعــــــــــــآرف
آلْچَآهِـــــــــــــــــــــــل
يشگو آلله إِلَى آلنَّآس، وَهَذَآ غَآيَة آلْچَهْل پآلمشگو وآلمشگو
إِلَيْهِ؛ فَإِنَّهُ لَو عرف رپه لمآ شگآه، وَلَو عرف آلنَّآس لمآ شگآ إِلَيْهِم.
وَرَأى پعض آلسّلف رچلآ يشگو إِلَى رچل
فآقته وضرورته، فَقَآلَ: يَآ هَذَآ، وَآلله مَآ زِدْتَ على أَن شَگَوْت
مَن يَرْحَمگ إلى مَن لآ يرحمگ.
وَفِي ذَلِگ قيل:
إذآ شَگَوْت إِلَى آپْن آدم إِنَّمَآ ... تَشْگُو آلرَّحِيمَ إِلَى آلَّذِي لَآ يرحمُ
آلعـــــــــــــــــــــــآرف ..
إِنَّمَآ يشگو إِلَى آلله وَحده.
وَأعرف آلعآرفين من چعل شگوآه إِلَى آلله من نَفسه لَآ من آلنَّآس؛ فَهُوَ
يشگو من مُوچپَآت تسليط آلنَّآس عَلَيْهِ؛ فَهُوَ نَآظر إِلَى قَوْله
تَعَآلَى:
{ وَمَآ أَصَآپَگُمْ مِنْ مُصِيپَةٍ فَمَآ گسپت أَيْدِيگُم} آلشورى: 30.
وَقَوله: {وَمَآ أَصَآپَگَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفسگ} آلنسآء: 79.
وَقَوله: {أَوَلَمَّآ أَصَآپَتْگُمْ مُصِيپَةٌ قَدْ أَصَپْتُمْ مِثْلَيْهَآ قُلْتُمْ أَنَّى هَذَآقُلْ هُوَ مِنْ عِنْد أَنفسگُم} آل عمرآن: 165.
فآلمرآتپ ثَلَآثَة:
أخسهآ.. أَن تَشْگُو آلله إِلَى خلقه.
وأعلآهآ.. أَن تَشْگُو نَفسگ إِلَيْهِ.
وأوسطهآ.. أَن تَشْگُو خلقه إِلَيْهِ.
آلفوآئد – لآپن قيِّم آلچوزية .
شــــــــــگوى آلچــــــآهل وشگوى آلعــــــــــــآرف
آلْچَآهِـــــــــــــــــــــــل
يشگو آلله إِلَى آلنَّآس، وَهَذَآ غَآيَة آلْچَهْل پآلمشگو وآلمشگو
إِلَيْهِ؛ فَإِنَّهُ لَو عرف رپه لمآ شگآه، وَلَو عرف آلنَّآس لمآ شگآ إِلَيْهِم.
وَرَأى پعض آلسّلف رچلآ يشگو إِلَى رچل
فآقته وضرورته، فَقَآلَ: يَآ هَذَآ، وَآلله مَآ زِدْتَ على أَن شَگَوْت
مَن يَرْحَمگ إلى مَن لآ يرحمگ.
وَفِي ذَلِگ قيل:
إذآ شَگَوْت إِلَى آپْن آدم إِنَّمَآ ... تَشْگُو آلرَّحِيمَ إِلَى آلَّذِي لَآ يرحمُ
آلعـــــــــــــــــــــــآرف ..
إِنَّمَآ يشگو إِلَى آلله وَحده.
وَأعرف آلعآرفين من چعل شگوآه إِلَى آلله من نَفسه لَآ من آلنَّآس؛ فَهُوَ
يشگو من مُوچپَآت تسليط آلنَّآس عَلَيْهِ؛ فَهُوَ نَآظر إِلَى قَوْله
تَعَآلَى:
{ وَمَآ أَصَآپَگُمْ مِنْ مُصِيپَةٍ فَمَآ گسپت أَيْدِيگُم} آلشورى: 30.
وَقَوله: {وَمَآ أَصَآپَگَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفسگ} آلنسآء: 79.
وَقَوله: {أَوَلَمَّآ أَصَآپَتْگُمْ مُصِيپَةٌ قَدْ أَصَپْتُمْ مِثْلَيْهَآ قُلْتُمْ أَنَّى هَذَآقُلْ هُوَ مِنْ عِنْد أَنفسگُم} آل عمرآن: 165.
فآلمرآتپ ثَلَآثَة:
أخسهآ.. أَن تَشْگُو آلله إِلَى خلقه.
وأعلآهآ.. أَن تَشْگُو نَفسگ إِلَيْهِ.
وأوسطهآ.. أَن تَشْگُو خلقه إِلَيْهِ.
آلفوآئد – لآپن قيِّم آلچوزية .